جامعات عريقة: تعد الجامعات المصرية من أقدم مؤسسات التعليم العالي في المنطقة. حداثة وتطور: تتميز الجامعات الخاصة وبعض الجامعات الحكومية بوجود مرافق متطورة وبرامج تعليمية حديثة. سهولة القبول: تقبل الجامعات المصرية الطلاب الأجانب في جميع التخصصات دون تعقيدات كبيرة. تأشيرة طالب ميسرة: يمكن للطلاب الوافدين الحصول على فيزا دراسية بسهولة مقارنة بدول أخرى. توفر مصر تجربة تعليمية متكاملة تجمع بين التعليم المتطور، التكاليف المناسبة، والتنوع الثقافي، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للطلاب الدوليين.
تواصل معنا عبر منصاتنا على السوشيال ميديا:
للدراسه فى جامعات مصر التواصل مع الخوارزمي الأكاديمي للدراسة في الخارج:
تابع قناة التيلجرام للخوارزمي للتواصل مع مكتب اسطنبول .
توفر الجامعات المصرية برامج معتمدة عالميًا لدراسة التمريض، حيث تتيح للطلاب الدوليين الحصول على شهادات موصى بها في سوق العمل المحلي والدولي. كما تتميز الدراسة في مصر بتكاليف منخفضة مقارنة بدول أخرى تحتل مراكز متقدمة في جودة التعليم والبحث العلمي
شهادة معتمدة عالميًا: تحظى الجامعات المصرية بتصنيفات عالمية مرموقة، مما يمنح شهادة التمريض قيمة كبيرة في سوق العمل. تكاليف دراسية منخفضة: تعتبر دراسة التمريض في مصر من أقل التكاليف مقارنة بالدول التي تقدم نفس الجودة التعليمية. فرص عمل واسعة: يُعد التمريض من التخصصات المطلوبة عالميًا، ما يتيح للخريجين فرصًا متعددة في المستشفيات والمراكز الصحية. تخصصات متنوعة: توفر الجامعات تخصصات متعددة مثل التمريض العام، العناية الحرجة، تمريض الأطفال، وتمريض القلب. فرص للتطوير الوظيفي: يمكن لخريجي التمريض التقدم في السلم الوظيفي ليشغلوا مناصب قيادية في الرعاية الصحية.
يُعد دراسة التمريض في مصر خيارًا مثاليًا للراغبين في تعليم عالي الجودة، تكاليف مناسبة، وفرص وظيفية واسعة، مما يجعله تخصصًا واعدًا في القطاع الطبي عالميًا
يُتيح مجال التمريض العديد من التخصصات الحيوية التي تلبي احتياجات القطاع الصحي، كما يوفر فرص عمل متنوعة في مختلف المؤسسات الطبية.
تتوفر كليات التمريض في 20 جامعة حكومية بمصر، ومن أهم الجامعات التي تقدم برامج متميزة في التمريض:
يُعد التمريض مجالًا حيويًا يفتح أبوابًا واسعة للخريجين في مختلف القطاعات الطبية، مما يجعله خيارًا مثاليًا للطلاب الراغبين في مهنة مستقرة وذات تأثير إيجابي في المجتمع.
تمتد دراسة التمريض في الجامعات المصرية لمدة خمس سنوات، حيث يُقسم العام الدراسي إلى فصلين دراسيين، وتبلغ مدة كل فصل حوالي 14 إلى 15 أسبوعًا دراسيًا، يليهما أسبوعان للامتحانات.
تتم الدراسة باللغة الإنجليزية، وتشمل جميع التخصصات الأساسية لمهنة التمريض. في السنة الخامسة، يخضع الطلاب للتدريب العملي والممارسة المهنية في المستشفيات والمراكز الطبية. وتشمل الدراسة عدة أقسام متخصصة، مثل:
يُعتمد هذا الجدول من قبل المجلس الأعلى للجامعات، وقد يخضع لبعض التعديلات وفقًا للقرارات الرسمية الصادرة عن وزارة التعليم العالي في مصر.
للتقديم أو للحصول على مزيد من المعلومات، لا تتردد في التواصل معنا الآن
تشمل دراسة التمريض في الجامعات والمعاهد المصرية مجموعة واسعة من المواد الأساسية والتخصصية، مما يمنح الطالب تصورًا شاملًا عن هذا المجال. تبدأ الدراسة بأساسيات التمريض، ثم تتفرع إلى مساقات أكثر تخصصًا تشمل:
في السنوات المتقدمة، يدرس الطالب المواد التخصصية التي تؤهله لسنة الامتياز والتخرج، حيث يطبق ما تعلمه بشكل عملي في المستشفيات والمراكز الصحية.
للقبول في بكالوريوس التمريض في الجامعات المصرية، يجب أن يستوفي الطالب الوافد الشروط التالية:
تخضع هذه الشروط للوائح المجلس الأعلى للجامعات المصرية، وقد تختلف بعض التفاصيل حسب الجامعة المختارة. للتقديم أو
تعتبر دراسة التمريض في مصر خيارًا مميزًا للطلاب الوافدين بفضل جودة التعليم والتكلفة المناسبة مقارنة بالجامعات العالمية. رسوم دراسة التمريض في الجامعات المصرية تبدء من 4000 دولار سنويًا، وهو ما يجعلها من أكثر الخيارات الاقتصادية للطلاب الأجانب الراغبين في دراسة التمريض.
تُنافس كليات التمريض المصرية الجامعات العالمية من خلال إعداد كوادر مؤهلة ذات مهارات متقدمة في البحث والتطوير. يمكن للطلاب الوافدين استكمال دراساتهم العليا في الماجستير والدكتوراه وفقًا للشروط التالية:
تشمل الدراسات العليا في التمريض التخصصات التالية:
للتقديم أو للحصول على مزيد من المعلومات، لا تتردد في التواصل معنا الآن
الخوارزمي الأكاديمي مؤسسة تعليمية تركية مرخصة من وزارة التربية التركية، ولها مكتب رئيسي في القاهرة – مصر.
تقدم خدمات متكاملة للطلاب الراغبين في الدراسة بالخارج، وتشمل دولًا مثل تركيا، قبرص، ماليزيا، الهند، بولندا،رومانيا، وليتوانيا.
تواصل معنا عبر منصاتنا على السوشيال ميديا:
للدراسه فى جامعات مصر التواصل مع الخوارزمي الأكاديمي للدراسة في الخارج:
تابع قناة التيلجرام للخوارزمي للتواصل مع مكتب اسطنبول .
دراسة التمريض في مصر ليست فقط بوابة لمهنة إنسانية نبيلة، بل هي أيضًا استثمار طويل الأمد في مستقبل أكاديمي ومهني واعد. في ظل التغيرات السريعة في عالم الطب والرعاية الصحية، يحتاج العالم إلى ممرضين يمتلكون المعرفة العلمية، والمهارات العملية، وهذه هي بالضبط الصفات التي تركز الجامعات المصرية على تطويرها.
اقرا ايضا